1‏/12‏/2011

مَرت أمامي ونُحِتَت بِذاكرتي

غريب إني انبهرت يوماً بصورة خرافية أو مشهد من فيلم خيالي وما يبهر ويجعلني أقف صامتة بلا حراك أمام ناظري ,,
ففي فجر يوم نظرت إلى السماء والقمر بدراً ينشر ضيائه والنجوم ...
ثم مرت سحابة فوقي تسير بروحي من خلالها يعبر لون السماء الغامض و تابعتها
و أحسست بها قُربي وكأنها تلمسني وكأنني في أقوى الأفلام التي لم ولن ينتجها بشر ابداً فما أمامي فاق الخيال حقاً , إنه واقع بهرني ورهبني وزادني إيمان .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق