و لأنه أصلاً
رجلاً لا يُعاب ,عدا البعض من عصبيتهِ ..
فستراها هي في رونق
مميز , متجدد ..
فبعد كل السنوات التي ظنت انها بها كبرت جاء وعلمها كيف الحياة
مرة أخرى دون كل ما تعلمته فيها
..
جعلها أُنثى
معه و رجلاً في التفكير و إمراءة واعية جداً مع بقية معارفها ,, أناقة الفكر
العميق و تحركات البحر الذي يعشقه رسماً في خطاويها ... لا تُذكر أنها لازالت طفلة
إلا حيناً تكون بين يديه فيه ..
كان إن عنفها قليلاً أو ... كثيراً ! تراه بعدها يبرر
العنف منها بجعلها شخصية حقيقية تستوعب الدنيا له ..
كذلك يكون الحُب حياة فيه .. جميل جداً جداً جداً .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق